:: دور الاسرة في تنمية الابداع لدى الطفل ::
تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.
إن الأسرة تشكل النواة الأولى التي يتلقى بها الطفل إشباع حاجاته, حيث تبدأ من مرحلة الحمل والاهتمام بصحة الأم وبنوعية الغذاء الذي تتناوله, ومدى احتوائه على كافة العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين نمواً سليماً والمحافظة عليه من خلال الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية, وعدم استخدام الأدوية والوصفات التي تتم خارج إطار الوصف الطبي, والعناية والمتابعة ومراجعة الطبيب المعالج. إن الاهتمام بالطفل خلال مراحل نموه المبكرة من الأمور الهامة والحاسمة فيحياته, وخاصة في سنوات الطفولة الأولى. حيث يبدأ يكتشف ما حوله من مكونات واستخدام اللغة, يرافقها حب الاستطلاع والتعرف على الأشياء واكتشافها من خلال رؤية تشكيلاتها ولمس سطوحها, وسماع أصواتها, والتعرف على مذاقها ورائحتها. والتي يجدها تختلف من مثير لآخر. ولقد أشار تورنس ( Torrance, 1987 ) أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعتبر حاسمة لتنمية القدرات الإبداعية, حيث يظهر لديهم الخيال الواسع من خلال ألعابهم والقصص التي يطرحونها. وقد أكد على أهمية استخدام مختلف الوسائل والأساليب التربوية الملائمة لمساعدة الطفل على تنمية إبداعاته, ويمكن تلخيص أهم العوامل المؤثرة في نمو التفكير الإبداعي لدى الأطفال على النحو التالي:
-تطوير نوع من العلاقات الحميمة القائمة على الحب والاحترام المتبادل بين الطفل ووالديه والأفراد المحيطين به في الأسرة.
-البعد عن استخدام أساليب التخويف, وإبعاد الطفل عن مكامن الخوف وخاصة الخوف من الوقوع في الأخطاء وترك الفرصة للطفل ليقوم بمحاولاته المتعددة, حيث أن الخوف من الوقوع في الخطأ يعيق العملية الإبداعية. وينبغي أن يكون تعليم وتدريب الطفل بشكل هادئ يقوم على التسامح والتغاضي في حالة الخطأ ودفعه إلى مزيد من الاكتشاف والتجريب, وهذه تشكل أحد أساسيات التفكير الإبداعي ( Torrance, 1987 ).
حث الطفل على استخدام الخيال وتجاوز الأشياء المحسوسة المألوفة, والتحرك بحرية بين الواقع والخيال, ومحاولة تكوين افتراضات وتكوينات خيالية, واستخدام أسلوب الدعابة والمرح وجعل الطفل يشعر بحالة من الاسترخاء مما يساعد على مزيد من التحـلل مندور الاسرة في تنمية الابداع لدى الطفل ::
إن الأسرة تشكل النواة الأولى التي يتلقى بها الطفل إشباع حاجاته, حيث تبدأ من مرحلة الحمل والاهتمام بصحة الأم وبنوعية الغذاء الذي تتناوله, ومدى احتوائه على كافة العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين نمواً سليماً والمحافظة عليه من خلال الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية, وعدم استخدام الأدوية والوصفات التي تتم خارج إطار الوصف الطبي, والعناية والمتابعة ومراجعة الطبيب المعالج. إن الاهتمام بالطفل خلال مراحل نموه المبكرة من الأمور الهامة والحاسمة فيحياته, وخاصة في سنوات الطفولة الأولى. حيث يبدأ يكتشف ما حوله من مكونات واستخدام اللغة, يرافقها حب الاستطلاع والتعرف على الأشياء واكتشافها من خلال رؤية تشكيلاتها ولمس سطوحها, وسماع أصواتها, والتعرف على مذاقها ورائحتها. والتي يجدها تختلف من مثير لآخر. ولقد أشار تورنس ( Torrance, 1987 ) أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعتبر حاسمة لتنمية القدرات الإبداعية, حيث يظهر لديهم الخيال الواسع من خلال ألعابهم والقصص التي يطرحونها. وقد أكد على أهمية استخدام مختلف الوسائل والأساليب التربوية الملائمة لمساعدة الطفل على تنمية إبداعاته, ويمكن تلخيص أهم العوامل المؤثرة في نمو التفكير الإبداعي لدى الأطفال على النحو التالي:
-تطوير نوع من العلاقات الحميمة القائمة على الحب والاحترام المتبادل بين الطفل ووالديه والأفراد المحيطين به في الأسرة.
-البعد عن استخدام أساليب التخويف, وإبعاد الطفل عن مكامن الخوف وخاصة الخوف من الوقوع في الأخطاء وترك الفرصة للطفل ليقوم بمحاولاته المتعددة, حيث أن الخوف من الوقوع في الخطأ يعيق العملية الإبداعية. وينبغي أن يكون تعليم وتدريب الطفل بشكل هادئ يقوم على التسامح والتغاضي في حالة الخطأ ودفعه إلى مزيد من الاكتشاف والتجريب, وهذه تشكل أحد أساسيات التفكير الإبداعي ( Torrance, 1987 ).
حث الطفل على استخدام الخيال وتجاوز الأشياء المحسوسة المألوفة, والتحرك بحرية بين الواقع والخيال, ومحاولة تكوين افتراضات وتكوينات خيالية, واستخدام أسلوب الدعابة والمرح وجعل الطفل يشعر بحالة من الاسترخاء
تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.
إن الأسرة تشكل النواة الأولى التي يتلقى بها الطفل إشباع حاجاته, حيث تبدأ من مرحلة الحمل والاهتمام بصحة الأم وبنوعية الغذاء الذي تتناوله, ومدى احتوائه على كافة العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين نمواً سليماً والمحافظة عليه من خلال الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية, وعدم استخدام الأدوية والوصفات التي تتم خارج إطار الوصف الطبي, والعناية والمتابعة ومراجعة الطبيب المعالج. إن الاهتمام بالطفل خلال مراحل نموه المبكرة من الأمور الهامة والحاسمة فيحياته, وخاصة في سنوات الطفولة الأولى. حيث يبدأ يكتشف ما حوله من مكونات واستخدام اللغة, يرافقها حب الاستطلاع والتعرف على الأشياء واكتشافها من خلال رؤية تشكيلاتها ولمس سطوحها, وسماع أصواتها, والتعرف على مذاقها ورائحتها. والتي يجدها تختلف من مثير لآخر. ولقد أشار تورنس ( Torrance, 1987 ) أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعتبر حاسمة لتنمية القدرات الإبداعية, حيث يظهر لديهم الخيال الواسع من خلال ألعابهم والقصص التي يطرحونها. وقد أكد على أهمية استخدام مختلف الوسائل والأساليب التربوية الملائمة لمساعدة الطفل على تنمية إبداعاته, ويمكن تلخيص أهم العوامل المؤثرة في نمو التفكير الإبداعي لدى الأطفال على النحو التالي:
-تطوير نوع من العلاقات الحميمة القائمة على الحب والاحترام المتبادل بين الطفل ووالديه والأفراد المحيطين به في الأسرة.
-البعد عن استخدام أساليب التخويف, وإبعاد الطفل عن مكامن الخوف وخاصة الخوف من الوقوع في الأخطاء وترك الفرصة للطفل ليقوم بمحاولاته المتعددة, حيث أن الخوف من الوقوع في الخطأ يعيق العملية الإبداعية. وينبغي أن يكون تعليم وتدريب الطفل بشكل هادئ يقوم على التسامح والتغاضي في حالة الخطأ ودفعه إلى مزيد من الاكتشاف والتجريب, وهذه تشكل أحد أساسيات التفكير الإبداعي ( Torrance, 1987 ).
حث الطفل على استخدام الخيال وتجاوز الأشياء المحسوسة المألوفة, والتحرك بحرية بين الواقع والخيال, ومحاولة تكوين افتراضات وتكوينات خيالية, واستخدام أسلوب الدعابة والمرح وجعل الطفل يشعر بحالة من الاسترخاء مما يساعد على مزيد من التحـلل مندور الاسرة في تنمية الابداع لدى الطفل ::
إن الأسرة تشكل النواة الأولى التي يتلقى بها الطفل إشباع حاجاته, حيث تبدأ من مرحلة الحمل والاهتمام بصحة الأم وبنوعية الغذاء الذي تتناوله, ومدى احتوائه على كافة العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين نمواً سليماً والمحافظة عليه من خلال الوقاية من الإصابة بالأمراض المعدية, وعدم استخدام الأدوية والوصفات التي تتم خارج إطار الوصف الطبي, والعناية والمتابعة ومراجعة الطبيب المعالج. إن الاهتمام بالطفل خلال مراحل نموه المبكرة من الأمور الهامة والحاسمة فيحياته, وخاصة في سنوات الطفولة الأولى. حيث يبدأ يكتشف ما حوله من مكونات واستخدام اللغة, يرافقها حب الاستطلاع والتعرف على الأشياء واكتشافها من خلال رؤية تشكيلاتها ولمس سطوحها, وسماع أصواتها, والتعرف على مذاقها ورائحتها. والتي يجدها تختلف من مثير لآخر. ولقد أشار تورنس ( Torrance, 1987 ) أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعتبر حاسمة لتنمية القدرات الإبداعية, حيث يظهر لديهم الخيال الواسع من خلال ألعابهم والقصص التي يطرحونها. وقد أكد على أهمية استخدام مختلف الوسائل والأساليب التربوية الملائمة لمساعدة الطفل على تنمية إبداعاته, ويمكن تلخيص أهم العوامل المؤثرة في نمو التفكير الإبداعي لدى الأطفال على النحو التالي:
-تطوير نوع من العلاقات الحميمة القائمة على الحب والاحترام المتبادل بين الطفل ووالديه والأفراد المحيطين به في الأسرة.
-البعد عن استخدام أساليب التخويف, وإبعاد الطفل عن مكامن الخوف وخاصة الخوف من الوقوع في الأخطاء وترك الفرصة للطفل ليقوم بمحاولاته المتعددة, حيث أن الخوف من الوقوع في الخطأ يعيق العملية الإبداعية. وينبغي أن يكون تعليم وتدريب الطفل بشكل هادئ يقوم على التسامح والتغاضي في حالة الخطأ ودفعه إلى مزيد من الاكتشاف والتجريب, وهذه تشكل أحد أساسيات التفكير الإبداعي ( Torrance, 1987 ).
حث الطفل على استخدام الخيال وتجاوز الأشياء المحسوسة المألوفة, والتحرك بحرية بين الواقع والخيال, ومحاولة تكوين افتراضات وتكوينات خيالية, واستخدام أسلوب الدعابة والمرح وجعل الطفل يشعر بحالة من الاسترخاء