ما هي حياة أهل الجنة وخصائصهم اللهم باركنا بمدخلها لأنها باركتنا كثيرا لكنها تختلف عن البقية إنها الحياة الباقية إنها الإبادة والحياة الأبدية بيت البضائع الذي يكافأ فيه الشخص على أفعاله الصالحة وأعماله الصالحة في هذا العالم إنه الفوز الكبير الذي يمكن للشخص الحصول عليه من خلال البقاء على قيد الحياة إليك بعض السمات التي قد يتم تشجيعك عليها من أجل الفوز على الفور بجنة عظيمة لأعلى الجنة
حياة اهل الجنة وصفاتهم
هذا النعيم الذي لا يمكنك أن تصفه، فهو لا يعد و لا يحصى. والذي أيضاً لا يمكن أ، تحصل إليه إلا عندما تتوافر فيك بعضاً من الشروط الأخلاقية والدينية المعينة
صفات اهل الجنة
لا يوجد هرم، أو كبر في العمر. فالجميع في عمر الشباب والصبا، منعمين بالصحة والعافية. يقول في سورة القيامة ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ . إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ).
خاليين تماماً من الحقد والغل والحسد، ولا ينوي أحداً الغدر بالآخر، ولا النصب على أحدهم.
ستتضاعف قدرتهم على الطعام، وأيضاً في القوة. والهدف من ذلك أن يجعلهم الله منعمين فرحين بما أصبحوا عليه الآن.
سيتضاعف نسب الجمال بالنسبة للشكل الخارجي للشخص أضعافاً مضاعفة. فيقولوا أن النساء ستكون أجمل من حوريات العين.
سيكون في الجنة سوقاً، يذهبوا إليه أهل الجنة في كل جمعة. ويقولوا أنها ستهب فيه ريح الشمال؛ أي ريح المطر فتُزيد من جمالهم أضعافاً أيضاً. وستأتي عليهم بالخير والبركة، كما تفعل الآن المطر بالأرض والزرع.
أما أخلاق أهل الجنة، فيقولوا أنها ستكون على خلق رجل واحد. أي أنه لا تفرقة بينهم فهم على أعلى خُلق.
قلوبهم صافية، لا تشوبها شائبة حتى ينعم الجميع بالجنة.
يقول الله تعالى في سورة الأعراف (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ(43) وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).
صفات اهل الجنة من النساء
حداثة سنهن؛ فهي أول الصفات التي يتصفن بها هي أن يكونوا أصغر في العمر. فالجميع سيكون في عمر سيدنا عيسى حين رفعه الخالق سبحانه وتعالى في عمر الثلاثة وثلاثون عاماً. وسيعم النشاط والطاقة والجمال. وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما , ولملأت ما بينهما ريحا , ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها).
الطهرة؛ يتصفن نساء أهل الجنة بالطهارة وأنهن بُعداء كل البعد عن أدران الحياة الدنيا. فلا يجدن أنهم يتبولن أو يتمخطن أو يحضن. ويا جمال الطهارة في اللسان؛ فسيكونوا بعيد كل البعد عن السب والنميمة والشتائم والغيبة، فيقول في سورة البقرة (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا ۙ قَالُوا هَٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ۖ وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ ۖ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ).
حُسن خلقهن؛ سيجعل فيهم قدر كبير من الجمال وحُسن الصورة والهيئة. سيكونوا كالحو والأجمل. وحور الجنة ما هي إلا؛ شديدة البياض، سوداء العين، يتصفن بالرقة ونعومة أجسادهن، ولهن نورُ عجيب.
سيكونوا عاشقت لأزواجهم. ولا يكونوا لديهم أي حاجة سوى خدمة رجالهم.
حياة أهل الجنة
يقول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم عن الجنة (قال الله: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر).
فيقول الرسول محمد (ص) أيضاً أن مرتبة أقل رجال أهل الجنة بأنها عشرة أضعاف الدنيا منذ أن خلقها المولى سبحانه وتعالى حتى اليوم الذي يفناها فيها.
سيكون تراب أهل الجنة الزعفران، وحصباؤها اللؤلؤ والمرجان. فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم (إن للمؤمن في الجنة لخيمة من لؤلؤة واحدة مجوفة، طولها ستون ميلاً ٍ،للمؤمن فيها أهلون، يطوف عليهم المؤمن، فلا يرى بعضهم بعضاً).
وبالتالي نكون عرضنا لحضراتكم نعيم أهل الجنة، وأهم صفاتهم التي سيكونون عليها. أنعم الله علينا بها جميعاً، وهدانا إلى طريق الصواب.
حياة اهل الجنة وصفاتهم
هذا النعيم الذي لا يمكنك أن تصفه، فهو لا يعد و لا يحصى. والذي أيضاً لا يمكن أ، تحصل إليه إلا عندما تتوافر فيك بعضاً من الشروط الأخلاقية والدينية المعينة
صفات اهل الجنة
لا يوجد هرم، أو كبر في العمر. فالجميع في عمر الشباب والصبا، منعمين بالصحة والعافية. يقول في سورة القيامة ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ . إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ).
خاليين تماماً من الحقد والغل والحسد، ولا ينوي أحداً الغدر بالآخر، ولا النصب على أحدهم.
ستتضاعف قدرتهم على الطعام، وأيضاً في القوة. والهدف من ذلك أن يجعلهم الله منعمين فرحين بما أصبحوا عليه الآن.
سيتضاعف نسب الجمال بالنسبة للشكل الخارجي للشخص أضعافاً مضاعفة. فيقولوا أن النساء ستكون أجمل من حوريات العين.
سيكون في الجنة سوقاً، يذهبوا إليه أهل الجنة في كل جمعة. ويقولوا أنها ستهب فيه ريح الشمال؛ أي ريح المطر فتُزيد من جمالهم أضعافاً أيضاً. وستأتي عليهم بالخير والبركة، كما تفعل الآن المطر بالأرض والزرع.
أما أخلاق أهل الجنة، فيقولوا أنها ستكون على خلق رجل واحد. أي أنه لا تفرقة بينهم فهم على أعلى خُلق.
قلوبهم صافية، لا تشوبها شائبة حتى ينعم الجميع بالجنة.
يقول الله تعالى في سورة الأعراف (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ(43) وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).
صفات اهل الجنة من النساء
حداثة سنهن؛ فهي أول الصفات التي يتصفن بها هي أن يكونوا أصغر في العمر. فالجميع سيكون في عمر سيدنا عيسى حين رفعه الخالق سبحانه وتعالى في عمر الثلاثة وثلاثون عاماً. وسيعم النشاط والطاقة والجمال. وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما , ولملأت ما بينهما ريحا , ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها).
الطهرة؛ يتصفن نساء أهل الجنة بالطهارة وأنهن بُعداء كل البعد عن أدران الحياة الدنيا. فلا يجدن أنهم يتبولن أو يتمخطن أو يحضن. ويا جمال الطهارة في اللسان؛ فسيكونوا بعيد كل البعد عن السب والنميمة والشتائم والغيبة، فيقول في سورة البقرة (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا ۙ قَالُوا هَٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ۖ وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ ۖ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ).
حُسن خلقهن؛ سيجعل فيهم قدر كبير من الجمال وحُسن الصورة والهيئة. سيكونوا كالحو والأجمل. وحور الجنة ما هي إلا؛ شديدة البياض، سوداء العين، يتصفن بالرقة ونعومة أجسادهن، ولهن نورُ عجيب.
سيكونوا عاشقت لأزواجهم. ولا يكونوا لديهم أي حاجة سوى خدمة رجالهم.
حياة أهل الجنة
يقول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم عن الجنة (قال الله: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر).
فيقول الرسول محمد (ص) أيضاً أن مرتبة أقل رجال أهل الجنة بأنها عشرة أضعاف الدنيا منذ أن خلقها المولى سبحانه وتعالى حتى اليوم الذي يفناها فيها.
سيكون تراب أهل الجنة الزعفران، وحصباؤها اللؤلؤ والمرجان. فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم (إن للمؤمن في الجنة لخيمة من لؤلؤة واحدة مجوفة، طولها ستون ميلاً ٍ،للمؤمن فيها أهلون، يطوف عليهم المؤمن، فلا يرى بعضهم بعضاً).
وبالتالي نكون عرضنا لحضراتكم نعيم أهل الجنة، وأهم صفاتهم التي سيكونون عليها. أنعم الله علينا بها جميعاً، وهدانا إلى طريق الصواب.