مرض (فقدان الثقه بالنفس)
هو مرض انتشر بكثره ويسمى إهتزاز الشخصيه كما يسمًيه البعض . هواخطرالأمراض النفسيه المخيفه والتي تؤثر على صاحبها سلبا وتجعله يعيش في جحيم الشكوك
وألم المعاناه والخصام مع من حوله والإنطواء اللاإرادي والبكاء في بعض
الأحيان وذلك عندما يصل معه المرض إلى مرحله متقدمه جدا مما يهدد حياته
الإجتماعيه ويعكًر صفو علاقاته مع أصدقائه وزملائه في العمل وجيرانه حتى
مع زوجته وأبنائه وتصبح حياته جحيما لايُطاق,,,,
كذالك يعانى من
وألم المعاناه والخصام مع من حوله والإنطواء اللاإرادي والبكاء في بعض
الأحيان وذلك عندما يصل معه المرض إلى مرحله متقدمه جدا مما يهدد حياته
الإجتماعيه ويعكًر صفو علاقاته مع أصدقائه وزملائه في العمل وجيرانه حتى
مع زوجته وأبنائه وتصبح حياته جحيما لايُطاق,,,,
كذالك يعانى من
اضطراب فقدان الشعور بالذات: يسمى أيضا اضطراب فقدان الشخصية
يكثر حدوثه بين النساء بصفة خاصة في الفترة العمرية الممتدة من المراهقة إلى سن الثلاثين، وتزداد الاصابة به في العشرينات من العمر .يظهر في صورة نوبات راجعة تبدأ وتنتهي فجأة تأخذ دقائق تطول في بعض الأحيان عدة ساعات،يفقد المريض وعيه بنفسه وبهويته.قد يكون هذا الفقدان كليا، أوجزئيا
يكثر حدوثه بين النساء بصفة خاصة في الفترة العمرية الممتدة من المراهقة إلى سن الثلاثين، وتزداد الاصابة به في العشرينات من العمر .يظهر في صورة نوبات راجعة تبدأ وتنتهي فجأة تأخذ دقائق تطول في بعض الأحيان عدة ساعات،يفقد المريض وعيه بنفسه وبهويته.قد يكون هذا الفقدان كليا، أوجزئيا
من بين اعراض هذا المرض
ينتاب المريض أن العالم حوله صار غريبا عليه، بل يشعر أنه صار غريبا على نفسه,كذالك تزداد شكوكه اتجاه الناس
وأن الشخصية المصابة بفقدان الشعور بالذات هي من النوع الاتكالي والمتوجس والشكاك والذي يكون عن نفسه فكرة هزيلة تجعله أكثر قابلية للاصابة بهذا الاضطراب
ويفسر البعض أن اضطراب فقدان الشعور بالذات أو فقدان الشخصية نتيجة اضطراب في المدركات المعرفية، والبعض الآخر يفسره نتيجة اضطراب انفعالي معين، وآخرون يفسرونه نتيجة نشاط يحصل فجأة في الذاكرة يجعل المريض يقارن بين حالته في
ويفسر البعض أن اضطراب فقدان الشعور بالذات أو فقدان الشخصية نتيجة اضطراب في المدركات المعرفية، والبعض الآخر يفسره نتيجة اضطراب انفعالي معين، وآخرون يفسرونه نتيجة نشاط يحصل فجأة في الذاكرة يجعل المريض يقارن بين حالته في
المرض وحالته الصحية السابقة
واثبتت الدرسات مايلى
1) أن هذا الاضطراب لا يصل إلى درجة الاضطراب الذهاني، بل يبقى المريض محتفظ بمدركاته فهو يعرف أنه واقع تحت تأثير ظاهرة مرضية، وغالبا مايعبر عن مخاوفه بأن يكون قد أصابه مرض عقلي.
2) ينتاب المريض القلق والخوف والدوار وتكون هذه الأعراض ملازمة لحالتها المرضية.
3) شعور مفاجئ وغير مريح ينتاب المريض بتغير شخصيته
وهناك عدة حالات
الشخص المصاب بالمرض يحتاج لمعامله خاصه جدا
كالطفل وعندما تحدثه لاتنظر إليه ولا تبتسم في وجهه ولا تقاطعه حين يتحدث
ولا تجادله ولا تعمل أي حركه في وجوده لأنه قد يتصور أنه المقصود*
كالطفل وعندما تحدثه لاتنظر إليه ولا تبتسم في وجهه ولا تقاطعه حين يتحدث
ولا تجادله ولا تعمل أي حركه في وجوده لأنه قد يتصور أنه المقصود*
اسباب هذا المرض المتعب
هناك أسباب كثيره منها
أنه قد يكون قد تعرًض لإهمال في صغره مما أثر أثًر على نفسيته أو أن يكون
تربًى وحيدا بين أخوات أو أن والده توفي وهو صغير ولم يحصل على التوجيه
المناسب فأصبحت تربيته غير مكتمله وناقصه وكذلك نقصا فى الوازع الدينى والمعامله الحسنه
هناك أسباب كثيره منها
أنه قد يكون قد تعرًض لإهمال في صغره مما أثر أثًر على نفسيته أو أن يكون
تربًى وحيدا بين أخوات أو أن والده توفي وهو صغير ولم يحصل على التوجيه
المناسب فأصبحت تربيته غير مكتمله وناقصه وكذلك نقصا فى الوازع الدينى والمعامله الحسنه
علاج هذا المرض
المدوامه على سماع القران الكريم
والتعلق بكتاب الله
كذلك هناك عيادات متخصصه لعلاج تلك الحالات ويحتاج المريض لزيارات
متكرره وأخذ علاجا معينا وكذلك الممارسه المستمرًه ومحاولة تعويد النفس
على الصبر والتحمل وعندها سوف يتحول هذا الشعور السلبي إلى إيجابي ويصبح
شخصا سويا ومنتجا في مجتمعه و محترما .
متكرره وأخذ علاجا معينا وكذلك الممارسه المستمرًه ومحاولة تعويد النفس
على الصبر والتحمل وعندها سوف يتحول هذا الشعور السلبي إلى إيجابي ويصبح
شخصا سويا ومنتجا في مجتمعه و محترما .