الحبّ
في الوقتِ الذي توجدُ فيه علامات ومؤشّرات تنذر بوقوع الرجل في حبِّ امرأة ما، كالغيرة، والاهتمام، والصدق في التعامل، والتقرّب من الأشخاص
المقرّبين منها والوفاء لها، هناك العديد من العلامات المناقضة لذلك والتي تدلّ على عدم اهتمامه لأمرها، وعدم حبِّها على الإطلاق
وتعتبر هذه العلامات بمثابة بوصلة توجّه المرأة نحو معرفة ما يجول في قلب الرجل اتجاهها، وتحديد الأسلوب المناسب للتعامل معه
على هذا الأساس، وفيما يلي أبرز العلامات التي تؤكّد عدمَ حبِّه لها.
علامات عدم حب الرجل للمرأة
من المعروف أنّ الاهتمام يعتبرُ أولى العلامات التي تترجمُ حبّ الرجل للمرأة، ففي حالِ أظهرَ الرجل إهمالاً واضحاً لكلّ ما يتعلّقُ
بالمرأة سواء بشكلِها، أو عقلها، أو أسلوب حياتها أو عملها، أو حتّى علاقات، فيدلّ ذلك على عدم اكتراثِه لأمرِها.
عدم الغيْرة وبذل أقصى الجهود لامتلاكها والاستحواذ عليها وإبعادها عن كلِّ ما ينافسه فيها، حيث لا يهتمّ ولا يُظهر ضجراً اتجاه الأشخاص
المقرّبين منها من الرجال تحديداً
عدم خلق الفرص لرؤيتها، وعدم الاتصال بها على الإطلاق، حيث إنّ الرجل المُحبّ يبذل أقصى جهوده نحوَ خلق الأسباب والمبرّرات
التي تتيحُ لها قضاء أكبر وقت ممكن مع المرأة التي يحبُّها
عدم الاكتراث للأشخاص القريبين منها، سواء من أهلِها أو أصدقائها، وعدم السعي لإقامة علاقات وروابط مشتركة معهم.
عدم البوح لها بأسراره وكافّة تفاصيل حياته.
المعاملة الجديّة التي تخلو من المزح والفرح، حيث يرغبُ الرجل برسم الابتسامة على شفاه المرأة التي يحبُّها فقط
لا يهتمّ بمناسباتها، ولا يسعى لمشاركتها فيها، مثل أعياد الميلاد، وأفراح النجاح، والاحتفالات بترقيات العمل وغيرها
عدم شراء هدايا لها، وعدم تحضير مفاجئات خاصّة بها
عدم الاهتمام في مشاركتها بخططه المستقبليّة، سواء تلك المتعلقة بالعمل، أو الحياة الأكاديميّة، أو الارتباط، ومكان الإقامة
عدم معاتبتها على الأخطاء
عدم مسامحتها على الأخطاء
قلّة مساعدتها وتقديم العون لها
سوء الظنّ في تفسير كلامها، وتحليل كلّ الحورارت بطريقة سلبيّة
غياب أسلوب الحوار والتفاهم، وحلّ العصبيّة محلّه
النفور
تجدرُ الإشارة إلى أنّ الحبّ شعورٌ فطريّ لا يمكنُ للإنسان التحكّم به، حيثُ لا يمكن للرجل تحديداً أن يختار محبوبته،
فإنّ ذلك عملُ القلب الذي لا يطلبُ مشورةً من عقله أو أيّ شخص محيط به قبلَ وقوعهِ في حبّ امرأةٍ دونَ سواها، مع ضرورة
الإشارة إلى وجود بعض العوامل التي تدفعُ الشخص لحب شخص آخر دونَ غيره، بما في ذلك جمال الروح، والعقل، والقلب.
في الوقتِ الذي توجدُ فيه علامات ومؤشّرات تنذر بوقوع الرجل في حبِّ امرأة ما، كالغيرة، والاهتمام، والصدق في التعامل، والتقرّب من الأشخاص
المقرّبين منها والوفاء لها، هناك العديد من العلامات المناقضة لذلك والتي تدلّ على عدم اهتمامه لأمرها، وعدم حبِّها على الإطلاق
وتعتبر هذه العلامات بمثابة بوصلة توجّه المرأة نحو معرفة ما يجول في قلب الرجل اتجاهها، وتحديد الأسلوب المناسب للتعامل معه
على هذا الأساس، وفيما يلي أبرز العلامات التي تؤكّد عدمَ حبِّه لها.
علامات عدم حب الرجل للمرأة
من المعروف أنّ الاهتمام يعتبرُ أولى العلامات التي تترجمُ حبّ الرجل للمرأة، ففي حالِ أظهرَ الرجل إهمالاً واضحاً لكلّ ما يتعلّقُ
بالمرأة سواء بشكلِها، أو عقلها، أو أسلوب حياتها أو عملها، أو حتّى علاقات، فيدلّ ذلك على عدم اكتراثِه لأمرِها.
عدم الغيْرة وبذل أقصى الجهود لامتلاكها والاستحواذ عليها وإبعادها عن كلِّ ما ينافسه فيها، حيث لا يهتمّ ولا يُظهر ضجراً اتجاه الأشخاص
المقرّبين منها من الرجال تحديداً
عدم خلق الفرص لرؤيتها، وعدم الاتصال بها على الإطلاق، حيث إنّ الرجل المُحبّ يبذل أقصى جهوده نحوَ خلق الأسباب والمبرّرات
التي تتيحُ لها قضاء أكبر وقت ممكن مع المرأة التي يحبُّها
عدم الاكتراث للأشخاص القريبين منها، سواء من أهلِها أو أصدقائها، وعدم السعي لإقامة علاقات وروابط مشتركة معهم.
عدم البوح لها بأسراره وكافّة تفاصيل حياته.
المعاملة الجديّة التي تخلو من المزح والفرح، حيث يرغبُ الرجل برسم الابتسامة على شفاه المرأة التي يحبُّها فقط
لا يهتمّ بمناسباتها، ولا يسعى لمشاركتها فيها، مثل أعياد الميلاد، وأفراح النجاح، والاحتفالات بترقيات العمل وغيرها
عدم شراء هدايا لها، وعدم تحضير مفاجئات خاصّة بها
عدم الاهتمام في مشاركتها بخططه المستقبليّة، سواء تلك المتعلقة بالعمل، أو الحياة الأكاديميّة، أو الارتباط، ومكان الإقامة
عدم معاتبتها على الأخطاء
عدم مسامحتها على الأخطاء
قلّة مساعدتها وتقديم العون لها
سوء الظنّ في تفسير كلامها، وتحليل كلّ الحورارت بطريقة سلبيّة
غياب أسلوب الحوار والتفاهم، وحلّ العصبيّة محلّه
النفور
تجدرُ الإشارة إلى أنّ الحبّ شعورٌ فطريّ لا يمكنُ للإنسان التحكّم به، حيثُ لا يمكن للرجل تحديداً أن يختار محبوبته،
فإنّ ذلك عملُ القلب الذي لا يطلبُ مشورةً من عقله أو أيّ شخص محيط به قبلَ وقوعهِ في حبّ امرأةٍ دونَ سواها، مع ضرورة
الإشارة إلى وجود بعض العوامل التي تدفعُ الشخص لحب شخص آخر دونَ غيره، بما في ذلك جمال الروح، والعقل، والقلب.